مرحبا بقرائنا الكرام

السلام عليكم .نتمنى من خلال هذا العرض ان تستفيدو وتفيدوا.كما نتمنى النجاح لأعزائنا الطلبة في شهادة البكالوريا وفي الحياة الدراسية بعدها.






زملائي اساتذة الفلسفة ، أعزائي طلبة



البكالوريا مرحبا بكم لاثراء هذا الموقع











27‏/03‏/2012

بكالوريا دورة جوان 2011


شعبة آداب وفلسفة


اختر موضوعا واحدا فقط :

الموضوع الأول :

هل التمايز بين العادة والإرادة ينفي وجود علاقة وظيفية بينهما ؟

 
الموضوع الثاني :

قيل : " إن مبدأ المساواة هو الذي يجسد العدالة الاجتماعية على أرض الواقع". دافع عن صحة هذه الأطروحة.

 
الموضوع الثالث : النص :

" يعتقد السيد " دوهرينغ " أن في وسعه فبركة الرياضيات المحض كلها قبليا ، أي بدون استخدام التجارب التي يقدمها لنا العالم الخارجي ، وبإخراجها من دماغه. في الرياضيات المحض يشتغل العقل على حد قوله - " بما يخلق ويتخيل هو نفسه بحرية" ، وتكون مفاهيم العدد والصور " موضوعه الكافي ومخلوقه الخاص" . وهكذا فان الرياضيات " قيمة مستقلة عن التجربة الخاصة وعن المحتوى الواقعي للعالم".
ولكن ليس صحيحا قط أن العقل ، في الرياضيات المحض ، يشتغل حصرا بمخلوقاته وتخيلاته الخاصة ، فالتصورات عن العدد والصورة لم تأت من أي مكان خارج عن العالم الواقعي ، إن الأصابع العشر التي تعلم الناس العد ، وبالتالي تعلموا القيام بأول عملية حسابية ، هي كل ما تريد ، اللهم إلا أن تكون ابتداعا حرا من العقل ، ومن أجل العد لا يكفي أن تكون القدرة على النظر إلى هذه الأشياء ، بصرف النظر عن جميع صفاتها الأخرى خلا عددها ، وهذه القدرة هي نتيجة تطور تاريخي طويل ، قائم على أساس التجربة . وفكرة الصورة ، مثل فكرة العدد مأخوذة حصرا عن العالم الخارجي ومنبثقة عن الدماغ كنتاج للفكر المحض . لقد كان لابد من وجود أشياء ذات صورة قورنت بها الصور قبل أن يستطاع الوصول إلى فكرة الصورة ، وموضوع الرياضيات المحض هو الأشكال المساحية والنسب الكمية للعالم الواقعي ، إذن فهي مادة جد مشخصة ".

جان كانابا / نصوص مختارة لانجلز

الـمطلوب : أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص .





بكالوريا دورة جوان 2010


شعبة آداب وفلسفة

اختر موضوعا واحدا فقط :

الموضوع الأول :

يقال : " إن الإنسان الراشد لا يحس الأشياء ، بل يدركها ". دافع عن صحة هذه الـمقولة

 
الموضوع الثاني :

هل القيمة الخلقية من حيث طبيعتها ، مطلقة أم نسبية ؟

 
الموضوع الثالث : النص :

" العمل هو أول ظاهرة تربط الإنسان بالطبيعة (...)ظاهرة يلعب فيها الإنسان أمام الطبيعة دور قوة طبيعية . القوى الطبيعية التي يملكها جسده ، ذراعاه ورجلاه ورأسه ويداه ، يحركها لامتلاك المادة الطبيعية في شكل يجعلها تخدم حياته . وفي الوقت الذي يؤثر فيه في الطبيعة التي توجد خارجه ، يغير طبيعته الخاصة . ينمي القدرات الكامنة فيه ، ويخضع قواها إلى سلطته الخاصة ... ان منطلقنا هو العمل في شكل يخص الإنسان وحده . فالعنكبوت تنجز عمليات تشبه تلك التي ينجزها الحائك ، وتدهش النحلة ببنية خلاياها الشمعية أكثر من مهندس معماري . ولكن ما يميز منذ البداية أقل المهندسين المعماريين موهبة عن أمهر نحلة هو أنه يبني الخلية في دماغه قبل أن ينجزها في الواقع . فتتحقق ، في آخر العمل ، نتيجة كانت توجد منذ البدء في تمثل العامل ، وعلى نحو مثالي إذن ، و لا يدخل – العامل – على الطبيعة تغييرا في الأشكال فحسب بل انه يحقق فيها أهدافه التي يعيها ويجعل منها قانونا يحدد فعله ، ويخضع الله ارادته . وليس هذا الإخضاع فعلا منعزلا . إذ بالإضافة إلى جهد الأعضاء التي تشتغل كامل مدة العمل ، لابد من إرادة ملائمة تتمظهر في شكل انتباه يزيد كلما كان العمل أقل جاذبية من حيث مضمونه وطرائقه ، وكلما استمتع فيه العامل بكيفية أقل جاذبية من حيث مضمونه وطرائقه ، وكلما استمتع فيه العامل بكيفية أقل بقدراته الفيزيائية والروحية " .

كارل ماركس : كتاب " رأس المال "

المطلوب : أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص.

بكالوريا دورة جوان 2009


شعبة آداب وفلسفة

اختر موضوعا واحدا فقط :


الموضوع الأول:

 يعتقد العقلانيون أن المفاهيم الرياضية عقلية ، في حين يعتقد التجريبيون أنها حسية ؟ حلل وناقش.

الموضوع الثاني :

يقول " سيغموند فرويد " : " إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة ومشروعة ولدينا عدة حجج تؤكد وجودها " . دافع عن هذه الأطروحة.



الموضوع الثالث : النص .

" إن ما يمنعنا من استمداد القانون الأخلاقي من التجربة ، هو أنه يستحيل علينا أن نعثر في الواقع العملي التجريبي على فعل أخلاقي صادق ، فالأفعال التي يقوم بها الناس ، لا يمكن لنا أبدا أن نكشف عن دوافعها .
إن كل ما نعرفه عنها هو مظاهرها الخارجية ، والأفعال التي نقوم بها نحن من الصعب علينا أيضا أن نعي دوافعها المستترة ، وننفذ إلى أعماقها .
من المستحيل تماما أن نقرر بالتجربة وبيقين كامل حالة واحدة قام فيها الفعل المطابق مع ذلك الواجب ، على مبادئ أخلاقية فقط وعلى امتثال للواجب ، ولهذا لا يمكن أن نتخذ من التجربة شواهد على مبادئ الأخلاق العالية .
وحتى رجل الدين كما صورته الكتب السماوية ، لا يمكن أن يتعرف على أنه كذلك ، إلا بشرط أن يقارن بينه وبين مثالنا الأعلى في الكمال الأخلاقي [...] " .

ايمانويل كانط – [بتصرف ].

المطلوب : أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص .






بكالوريا دورة جوان 2008


الشعبة آداب وفلسفة



اختر موضوعا واحدا فقط :

المواضيع

الموضوع الأول :

إذا كان لكل فرد ذكرياته الخاصة ، فهل في ذلك استبعاد للأثر الاجتماعي؟

الموضوع الثاني :

قيل : " اللغة عاجزة عن استيعاب أفكارنا " .دافع عن هذه الأطروحة .

الموضوع الثالث :

النص :

"إن مجرد إمكان إعطاء معنى للأعراض العصبية بفضل تفسير تحليلي يكون حجة دامغة على وجود نشاطات نفسية أو على قبول وجود هذه النشاطات إذا أحببت تعبيرا أفضل .
لكن ليس هذا كل ما في الأمر ، فهناك اكتشاف آخر قام به بروير وهو اكتشاف أعتبره أنا أكثر أهمية من الأول قام به دون أية مشاركة من أحد ، وهو يقدم لنا معلومات أكثر عن العلاقات بين اللاشعور والأعراض العصبية . فليس مدلول الأعراض على العموم لاشعوريا فحسب ، بل انه يوجد بين هذا اللاشعور وإمكان وجود الأعراض علاقة تتمثل في قيام أحدهما مقام الآخر ، وستفهمني فيما بعد . إني أؤكد مع بروير هذا الأمر : كما وجدنا أنفسنا أمام أحد الأعراض وجب علينا أن نستنتج لدى المريض وجود بعض النشاطات اللاشعورية التي تحتوي على مدلول هذا العرض . لكنه يجب أيضا أن يكون هذا المدلول لاشعوريا حتى يحدث العرض ، فالنشاطات الشعورية التي لا تولد أعراضا عصبية . والنشاطات اللاشعورية بمجرد أن تصبح شعورية فان أعراضها تزول . فلديك هنا طريق إلى العلاج ووسيلة لإزالة الأعراض . وفعلا فهذه الوسيلة تمكن بروير من شفاء مريضته المصابة بالهستيريا ، وبعبارة أخرى من إزالة الأعراض التي كانت تبدوا عليها . لقد وجد تقنية مكنته من أن يجر إلى الشعور النشاطات اللاشعورية التي كانت تخفي مدلول الأعراض ، وبعدئذ مكنته من الحصول على زوال هذه الأعراض .

سيغموند فرويد

المطوب : أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص .