مرحبا بقرائنا الكرام

السلام عليكم .نتمنى من خلال هذا العرض ان تستفيدو وتفيدوا.كما نتمنى النجاح لأعزائنا الطلبة في شهادة البكالوريا وفي الحياة الدراسية بعدها.






زملائي اساتذة الفلسفة ، أعزائي طلبة



البكالوريا مرحبا بكم لاثراء هذا الموقع











16‏/12‏/2008

التصحيح النموذجي لامتحان الفصل الأول 3أف




الموضوع الثاني:قال المفكر الفرنسي"برودوم":"إن الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا وبحركاتهم آلات".دافع عن هذه الأطروحة.
التنقيط
المطلوب الدفاع عن راي يبدو غير سليم
المحطات
04 ن
يسعى الإنسان دوما إلى التكيف مع مطالب الحياة الطبيعية والاجتماعية ونوازع الحياة العقلية والنفسية، وهذا ما يدفعه إلى تغذية إرادته مقابل تنميتها بتحصيل الخير، لهذا نجده قد تعود على سلوكات آلية(عادة) وسلوكات قصدية(إرادية).فما هو اثر العادة على سلوك الفرد وتفكيره في رأي برودوم؟.
طرح المشكلة
04 ن
العادة هي استعداد مكتسب لانجاز فعل أو عمل ما،ففي رأي برودوم العادة تتصف بالتصلب والتحجر-الروتين-الذي يؤدي بدوره إلى التقهقر والانحطاط والخيبة بمعنى أن نظرة برودوم للعادة نظرة سلبية فهو من المفكرين الذين يعتبرون العادة تعوق إرادة الإنسان وتحد من فعاليته.يقول ج.جاك روسو:"خير عادات الإنسان ألا يتعود شيئا".
عرض منطق الأطروحة
محاولة حل المشكلة
04 ن
ويقول "كانط":"كلما زادت العادات عند الإنسان كلما أصبح اقل حرية واستقلالية" لان العادات تستعبد المرء ويصبح تحت رحمتها وسيطرتها كعادة التدخين أو تعاطي الكحول.كما أن العادة تقضي على روح التفكير النقدي وتقتل روح الإبداع والخلق،كما أن لبعض العادات الاجتماعية القديمة سلوكات غير منطقية لما تحمله من خرافات ورغم ذلك نجد بعض الناس يتمسكون بها.ومثل هذه السلوكات يؤدي بنا إلى التخلف والجهل وكذلك الانغلاق على الذات.
تدعيم الأطروحة بحجج شخصية
04 ن
في حين هناك من نظر إلى العادة من منظور ايجابي لما تحمله من إتقان للأفعال وأداء سلوك ما بسرعة وبجهد اقل.فالعادة تساعد الإنسان على اكتساب سلوكات وخبرات لم يكن يملكها كما أن العادة أداة تحرر من الحركات العشوائية فهي أداة نجاح الإنسان في الحياة إذ تمكنه من الحصول على مهارات مختلفة ومتعددة وكذلك القيام بإعمال بإتقان كبير،إلا أن مثل هذه التصورات تبطلها التجربة اليومية فالتعود على سلوك ما يجعلنا تحت رهنة وسلطة ويقلل من وعينا وانتباهنا ويخمد سلوكنا.
نقد خصوم الأطروحة

التأكيد على مشروعية الدفاع
حل المشكلة
04 ن
فعلا العادة سلوك إلي يترتب عنه الروتين والملل ويخضع صاحبها إلى التقليد والتباع فهي عائق أمام كل تطور.
20/20

المجموع

تحليل النص لـ"فردينان دي دوسوسير"


الموضوع الثالث: تحليل النص لـ"فردينان دي دوسوسير"
التنقيط
وضع النص في سياقه الفلسفي
المحطات
04 ن
إذا كان الدال هو الإشارة أو الرمز الذي يعني شيئا ما له طابع مادي وهو عبارة عن أصوات، وإذا كان المدلول أو المعنى عبارة عن فكرة أو تصور ذهني. فما هي العلاقة بين الدال كلفظ والمدلول كمعنى؟
طرح المشكلة
03.5 ن
يرى اللغوي السويسري"فردينان دي دوسوسير" أن العلاقة بين الدال والمدلول هي علاقة اعتباطية اصطلاحية،فالأصوات والألوان برأيه لاتحمل أي معنى إلا ما اصطلح عليه المجتمع، فمعنى الكلمة لا يمكن تحديده الا من خلال السياق الذي ورد فيه.ويقول:"إن الرابطة بين الدال والمدلول رابطة تحكمية.
موقف صاحب النص
محاولة حل المشكلة
04.5 ن
-ويبن موفقه هذا بمثال كلمة"أخت "بأنه لاتوجد علاقة ضرورية بين"ا" و "خ" و"ت"بل هي علاقة اصطلاحية.
-وجود فوارق بين اللغات في تسمية الأشياء بل واختلاف اللغات نفسها مثل كلمة"ثور" في العربية و"بوف" في الفرنسية" و"أوكس"في الألمانية.ويرى "ارنست كاسير"بان الأسماء الواردة في الكلام لم توضع لتشير إلى أشياء مادية او كيانات مستقلة بذاتها بل وضعت لتدل على معنى مجرد، وقد اعتمد أصحاب هذا الرأي على حجة واقعية فواقع المجتمعات يدل على أن الناس يستعملون اللفظ الواحد بمعان مختلفة،"فالأسد" يستعمل للدلالة على الحيوان، كما يستعمل للدلالة على القوة والشجاعة، فتعدد اللغات يؤكد بديهية الميزة الاصطلاحية.
-ونفس الطرح نادى به "جون بياجي" حيث قال:"إن الرمز عبارة عن اصطلاح صريح أو ضمني يرجع سببه للاستعمال".
حجج صاحب النص
02 ن
لكن القول بان العلاقة بين الدال والمدلول اعتباطية لايعني بان الإنسان كفرد داخل المجتمع يستطيع أن يصنع ما يناسبه من مدلولات وعلامات لغوية لأنه يتقيد بما اتفق على التداول به داخل المجتمع.
نقد وتقويم الموقف
02ن
إذا كانت اللغة كنشاط رمزي كانت العلاقة بين الأسماء والأشياء اعتباطية عير ضرورية، ولكن تلك العلاقة من بناء المجتمع.
بناء رأي شخصي
الفصل في المشكلة
حل المشكلة
04 ن
وفي الأخير نصل إلى أن علاقة الدال بالمدلول علاقة نسبية عير ضرورية أوجدها المجتمع حتى يتمكن من التواصل والتعبير عن مختلف رغباته.
20/20
المجموع


هل الإدراك هو محصلة لنشاط العقل أم هو تصور لنظام الأشياء؟


3اداب وفلسفة
الموضوع الأول:هل الإدراك هو محصلة لنشاط العقل أم هو تصور لنظام الأشياء؟
<><><!--[if !supportMisalignedColumns]--> <><><!--[endif]-->
التنقيط
المقدمة
المحطات
04ن
01
الإنسان يسعى إلى تحقيق التكيف مع العالم الخارجي بواسطة إدراكه لمحيطه
طرح المشكلة
01
فإذا كان الإدراك عملية تفسير الانطباعات الخارجية
0.5
فهناك من يرى بأنه نتيجة لنشاط العقل وهناك من يقول بأنه مرتبط بنظام الأشياء
01
فهل الإدراك هو محصلة لنشاط العقل أم هو تصور لنظام الأشياء؟
0.5
سلامة اللغة
04ن
01
الإدراك محصلة لنشاط العقل(النظرية العقلية والعوامل الذاتية)
الأطروحة
محاولة حل المشكلة
01.5
الحجج مع توظيف الأمثلة والأقوال:المعاطف والقبعات عند ديكارت-المكعب عند الان
01
النقد:العقل وحده غير كاف لحدوث عملية الادراك
0.5
سلامة اللغة
04ن
01
-الإدراك تصور لنظام الأشياء(النظرية الجشطالتية)
نقيض الأطروحة
01.5
-الحجج وتوظيف الأمثلة والأقوال:أعمال كوفكا و كوهلر و ويرتهيمر
01
النقد:لقد أهمل الجشطالت دور العقل
0.5
سلامة اللغة
04ن
01
النظرية الظواهرية(هوسرل وميرلوبونتي)
التجاوز
01
إبراز الرأي الشخصي
01
تبرير الرأي الشخصي
01
الأمثلة والأقوال
04ن
الخاتمة
حل المشكلة
02
الإدراك محصلة لنشاط العقل وتصور لنظام الأشياء ومرتبط بالقصدية والشعور
02
سلامة اللغة ومدى وضوح حل المشكلة ومدى تناسق الحل مع مضمون المشكلة
20/20
المجموع